الفتيات مثلي لا يحصلن على نهايات سعيدة.
أنا أعرف ما أنا عليه.
. لقد وضعت حدودًا بيني وبين ماضي ، فقط لأنتهي بالعمل في ملهى ليلي منخفض الجودة. حتى عذرى للعمل هناك سيئ بقدر ما يمكن أن يكون: أنااعمل هنا حتى أدفع للجامعة ، وأحصل على شهادتي الفنية من أرقى جامعه في مونتريال. على الرغم من أن الأمر مربك ففي النهار : أنا مجرد طالبه و ليلًا متعريه !
لكن ما لا مفر منه يحدث و تصطدم حياتي. والآن هناك إمرأه تعرف كل شخصياتي :ألاسكا الطالبة الهادئة والمعادية للمجتمع وسكاي المتعريه والوقحة.
تلك المرأة جميله ، معقده. إنها تأتي من الجانب الآخر من الحياة ، حيث ذالك الجانب لايوريدني ولا يقبلني. لكنها تذهلني وأيديها الساخنة والدافئة على بشرتي تجعلني اشعر بأشياء تخليت عنها منذ فترة طويلة.
اذاً ما المشكلة !
المشكلة؟تلك المرأة معلمه في فصلي التصوير الفوتوغرافي الكلاسيكي في الجامعة !